وبحسب الداخلية المغربية، فإن "التدفق العددي الهام" للمغاربة المقيمين في الجزائر بطريقة غير قانونية، دفع السلطات الأمنية على الحدود "لليقظة تحسبا لأي تسلل" إلى داخل المغرب لعناصر "بنيات سيئة" في إشارة الى العناصر الإرهابية.
وأوضحت الداخلية المغربية أن الرباط "شددت المراقبة على النقاط الحدودية" في سياق الإجراءات الأمنية للمملكة كرد على "التهديدات الحقيقية" للإرهابيين. إلا أن الداخلية ذكرت أن الموقوفين "على الأرجح يرغبون في الاحتفال بعيد الأضحى مع عائلاتهم المغربية".
ولا يزال المغرب يعيش حالة استنفار أمني في مواجهة ما قالت الداخلية المغربية إنها تهديدات من التنظيمات الإرهابية الراغبة في هز أمن المغرب.